احَدٌ اشِعَارٌ الْشَّاعِرُ الْمَشْهُوْرُ (( مُحَشِّشْ)) الْبَارِحَةَ مَا جَانِي نَوْمٌ اعِدّ الْنُّجُوْمِ وَالْشَّمْسُ تَصُكُّ فِيْنِيْ
فِيْ اثْنَيْنِ مَحَشَشَيَن وَاحِدٍ مِنْهُمْ قَاعِدٌ يَسْمَعُ شَرِيْطٌ فَاضِيْ قَالَةَ الْمَحَشَّشْ الْثَّانِيَ إِذَا خَلَصَتْ سِجِلَّة لِيَ ....
فِيْهِ وَاحِدٌ مُحَشِّشْ طَاحْ مِنْ عُمّارِهِ تَجْمَعُوْا عَلَيْهِ الْنَّاسُ وَسَأَلُوْهُ وَشْ صَارْ قَالَ وَالْلَّهِ مَا ادْرِيْ تَوْنِيْ جَايْ
مُحَشِّشْ يَقُوْلُ لخَوّيّةً : تَخَيَّلْ تَقُوْمُ الْصُّبْحِ وَتُلْقَى نَفْسَكَ مَيِّتٌ ، قَالَ : وَالْلَّهُ لَا أنَهُبَلَ
مَرَّةٍ وَاحِدِ مُحَشِّشْ فَتَحَ الَّثَلَاجَةْ رَأَىَ الْجِيْلِيُّ يَرْجُفُ قَالَ لَهُ : لَا تَخَافُ بَغِيْتُ أَشْرَبُ مَايْ
مُحَشِّشْ سَمِعَ انّ الْشَّيْطَانُ شَاطِرَ رَاحَ يُدَرِّسُ مَعّاهّ
مُحَشِّشْ مَسَّكُوْهُ الْشُّرْطَةِ وَقَالُوْا لَهُ لّيّشْ عُيُوْنِكِ حُمُرٌ؟ قَالَ شَارِبُ فَيْمَتُوْ وَانَا مُنْسَدِحْ
مُحَشِّشْ وَقَفَ تَكْسِيْ قُلْهُ فَاضِيْ قُلْهُ الْتَّكْسِيْ ايْوَا قُلُوْ الْمَحَشَّشْ طَيِّبٌ انْزِلَ نَسَوِلْفَ شُوَيْ
كَانَ فِيْ وَاحِدٍ مُحَشِّشْ شَرَىً سَيَّارَةٌ جَدِيْدَةٌ كَانَ يَبْغِى يَطْلُعَ فِيْ الْلَّيْلِ يَتَفَاخَرُ فِيْهَا قُدَّامَ الْنَّاسِ فَطَلَعَ رَكِبَ الْسَّيَّارَةَ فَوَجَدَ الطَبْلُونَ وَالدَرّكِسُونَ مَسْرُوْقَيْن رَاحَ اتَّصَلَ عَلَىَ الْشُرْطَةِ قَلَّهُمْ الْحَقَوْنِيّ انْسَرَقْ الطَبْلُونَ وَالدَرّكِسُونَ قَالُوْلُوْا جِيْنْ بِسُرْعَةٍ وَبَعْدَ شُوَيْ اتَّصَلَ عَلَىَ الْشُرْطَةِ مَرَّةً ثَانِيَةً قَالُّهُمْ مَعَالِيشُ شَبَابِ أَنَا كُنْتُ رَاكَبَّ فِيْ الْمَقْعَدَةِ إِلَيَّ وَرَهْ
مُحَشِّشْ سَأَلُوْهُ ايْشْ اصْعَبَ شَيْ فِيْ الْدُّنْيَا ؟؟ قَالُّهُمْ انّيّ احْدُدِ السَكْسُوْكّةً وَانَا بِآِكِلٍ عِلْكَةً
فِيْ مُحَشِّشْ رَاحَ لَمْ بِقالَةقَالَ لِصَاحِبِهَا عِنْدَكَ سُكَّرْ؟ قَالَ رَاعِيَ الْبِقَالَةِ:ايً قَالَهُ الْمَحَشَّشْ:الْلَّهِ يَشْفِيَكَ